أوضح الشبراوي لفضائية القناة التاسعة، أن مصر بعد عام 2013 تعاني من أزمة هوية، التي تُعتبر بمثابة الضابط الذي تقوم عليه البلاد.

 

وأضاف الشبراوي أن الشعب المصري لمس تلك الأزمة من “عبد الفتاح السيسي” من خلال محاولاته تقزيم الفكرة الإسلامية ووضعها موضع الاتهام دائماً، لافتاً إلى أن مصر بلد إسلامي و 95 % من سكانها مسلمون، وأما الأقباط فثقافتهم إسلامية، حسب تعبيره.