لا تزال مجزرة خان شيخون محل حديث العالم رغم ما عقبها من أحداث و كل يوم تتفاعل مواقع التواصل الاجتماعي مع قصة من قصص هذه المذبحة

“و لعل قصة عبد الحميد اليوسف من القصص التي كانت الأكثر تأثيرا على متابعي السوشل الميديا في اليومين الاخيرين  الرجل الذي حمل جثماني طفليه “أحمد وآية” اللذان يبلغان من العمر 3 سنوات، ليدفنهما بيديه ضمن ضحايا مجزرة خان شيخون.

اليوسف فقد 25 فردا من أفراد عائلته ضمن ضحايا المجزرة، بينهم طفلاه وزوجته وأخواه الاثنان وزوجتاهما وأولادهم الثلاثة وأولاد عمه، بالإضافة إلى 40 مصابا من نفس العائلة، وقد قتل جيرانه جميعا.