رغم اتفاقات خفض التصعيد بين النظام والثوار برعاية كل من تركيا وروسيا وإيران إلا أن إجرام الروس وميليشيات النظام مستمر، يزداد القصف بشكل مكثف على إدلب وريف دمشق ما أوقع العشرات من القتلى والمصابين ولكن على الجهة الأخرى صدت قوات فيلق الرحمن التابع للمعارضة السورية تسللا لقوات النظام بتفجير نفق في بلدة عين ترما بالغوطة الشرقية بدمشق