بعد 13 يوماً من إعلان اختطاف محمد الحايس  أثناء حادث الواحات الأخير

حاولت أذرع السيسي، تلميعه بفيديو وصور زيارته للنقيب محمد الحايس  الذي أعلن عن تحريره من قبضة الأرهابيين دون توضيح لتفاصيل العملية.

وسخر ناشطون من ثغرات في الرواية الرسمية لعملية التحرير، وفي فيديو الزيارة أيضاً، المصحوب بصوت معلق الشؤون المعنوية، حيث بدت الأجهزة الطبية المتصلة بجسم الحايس لا تعمل، وغير مناسبة لحالته الطبية المعلن عنها.

ليبقى السؤال من المسؤول عن المجازر التي لايكلف النظام نفسه عناءالكشف عن اسماء ضحاياها.