أعلن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين خلال مؤتمر صحفي عقدة فى مدينة اسطنبول عن حملة تضامن واسعة النطاق مع الشيخ الأسير لدي سلطات الاحتلال الصهيوني رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامة داخل الخط الأخضر

وتحمل الحملة وسم “كلنا شيخ الاقصي” وتستمر حتى الثانى عشر من نوفمبر الجاري، وقد استجاب مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي لهذه النداءات وبدؤوا بتنفيذها وعلى نطاق واسع، وتهدف هذه الحملة إلي دعم صمود الشيخ رائد صلاح داخل سجون الاحتلال وإحياء رمزيتة والضغط على سلطات الاحتلال لإطلاق سراحة، بالإضافة لنصرة المرابطين فى القدس والأقصي والذين يمارس الاحتلال ضدهم كافة أشكال الملاحقة والتضييق والتنكيل

وكانت الشرطة الإسرائيلية قد اعتقلت الشيخ رائد صلاح فى منتصف اغسطس من هذا العام من منزلة فى أم الفحم واقتادتة للتحقيق، ثم مددت المحكمة اعتقالة عدة مرات إلي أن قررت الإبقاء على اعتقاله داخل السجن

وكان الشيخ رائد صلاح قد تعرض فى اعقاب الأحداث التى وقعت فى المسجد الأقصي المبارك فى يوليو من هذا العام لحملة تحريض ممنهجة قادها وزراء فى حكومة الإحتلال الإسرائيلي كما تم تهديدة بنفية خارج البلاد وذلك لدورة البارز فى القضية الفلسطينية وتصدية لمشاريع التهويد فى القدس الشريفة

كما اعتبر البعض الشيخ رائد صلاح بأنة شيخ فى زمان عز فيه صدق رجال الدين وتخلوا عن واجباتهم تجاه الشعوب ومقدساتها وفى المقدمة بيت المقدس