تجاهل ، عبد الفتاح السيسي، في كلمته بمناسبة الذكرى الرابعة لأحداث 30 يونيو، حجم الغضب الشعبي في الشارع من جراء قرار زيادة المحروقات، بل تضمنت تلميحاً إلى المزيد من القرارات التي وصفها بـ”الصعبة”.

وبجمل مكررة وحديث معتاد ادعى السيسي أن المصريين متفهمين  بوعي وحكمة، القرارات الاقتصادية الصعبة التي يتعين اتخاذها، وتحملهم بشموخٍ وصبر مشاق الإصلاح الاقتصادي وأعبائه”، في تلميح إلى مزيد من الإجراءات المستقبلية.

فيما دعت دار الإفتاء المصرية، المصريين إلى الاقتداء بالسنة النبوية الشريفة، في التعاطي مع أزمة ارتفاع الأسعار، مدللة على ذلك بحديث نبوي عن “التحكم الإلهي بالأسعار”، فيما نالت هجوما إثر تلك الدعوة.

وعلى الجانب الأخر أكد عدد من قادت ورموز 30 يونيو، في تصريحات لـهم أن دعوتهم الرئيسية ل30 من يونيو  كانت إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إلا أن قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي قفز عليها وسرقها، واصفين حكمه بالدموي والقمعي، ويجب إزاحته من الحكم عاجلا أم آجلا؛ لإنقاذ ما تبقى من البلاد.

تجاهل ، عبد الفتاح السيسي، في كلمته بمناسبة الذكرى الرابعة لأحداث 30 يونيو، حجم الغضب الشعبي في الشارع من جراء قرار زيادة المحروقات، بل تضمنت تلميحاً إلى المزيد من القرارات التي وصفها بـ”الصعبة”.

وبجمل مكررة وحديث معتاد ادعى السيسي أن المصريين متفهمين  بوعي وحكمة، القرارات الاقتصادية الصعبة التي يتعين اتخاذها، وتحملهم بشموخٍ وصبر مشاق الإصلاح الاقتصادي وأعبائه”، في تلميح إلى مزيد من الإجراءات المستقبلية.

فيما دعت دار الإفتاء المصرية، المصريين إلى الاقتداء بالسنة النبوية الشريفة، في التعاطي مع أزمة ارتفاع الأسعار، مدللة على ذلك بحديث نبوي عن “التحكم الإلهي بالأسعار”، فيما نالت هجوما إثر تلك الدعوة.

وعلي الجانب الأخر أكد عدد من قادت ورموز 30 يونيو، في تصريحات لـهم أن دعوتهم الرئيسية ل30 من يونيو  كانت إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إلا أن قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي قفز عليها وسرقها، واصفين حكمه بالدموي والقمعي، ويجب إزاحته من الحكم عاجلا أم آجلا؛ لإنقاذ ما تبقى من البلاد.