أكد وزير السياحة السوري، بشر يازجي، إن 75 شركة عراقية قدمت إلى سوريا وتنسق حاليا مع الشركة السورية لإدارة الفنادق والمنشآت السياحية لتنظيم رحل سياحية لسوريا.

وأَضاف الوزير في تصريح لوكالة ” سبوتنيك” إلى أن  فتح المنفذ البري مع العراق سيكون له انعكاس كبير على المستوى الاقتصادي بما فيه قطاع السياحة، وذلك “نتيجة التطور الكبير الحاصل من خلال التقاء الجيشين السوري والعراقي”.

وأشار إلى أن الأبواب مفتوحة أمام جميع الشركات الموجودة في العراق للتعاون معها، وخاصة أن لدى الشركة خطة بوجود وكلاء لها لتغطية كافة مناطق العراق، ضمن إطار توسيع نشاطاتها”.

ورد الإعلامي “فاتح حبابه” على التصريح عبر فضائية القناة التاسعة، قال فيها:

“العراقيون يقصدون سوريا للسياح،ة هكذا عبّر وزير السياحة عند النظام السوري لتنظيم رحلات سياحية تعمل خمس وسبعون شركة، فتح المنفذ البري مع العراق سيكون له انعكاس كبير على المستوى الاقتصادي بما فيه قطاع السياحة، طيب لهون مقبول منغض نظر لكن أن يكون السبب التطور الكبير الحاصل من خلال التقاء الجيشين السوري والعراقي، هذا التصريح طبعا لسبوتنيك لكن في تحرير الخبر بالتذييل، وكان الجيش السوري والقوات المساندة له يعني الميليشيات المهم وصلوا للحدود السورية العراقية، طيب، نتركهم قليلاً لكن أين من كان يهدد هل كان الغطاء روسيًا أمريكيًا، عودة إلى السياحة، الوزير رحب بالكل، مضيافين، شيشان روس إيران عراق، أصلاً باتوا يفكرون على ما يبدو بخط مترو يصل بين تلك المناطق مو أسرع”!.