قال المتحدث السابق للأمم المتحدة الدكتور عبد الحميد صيام لفضائية القناة التاسعة، إن مجلس الأمن إن لم يجد قوة دفع من دول الأعضاء لنصرة مسلمي الروهينغا فلن يتحرك.

وأشار المتحدث إلى التخاذل الذي تلعبه مصر والسنغال كونهما دولتين مسلمتين وعضوين في مجلس الأمن ولم تحركا أي ساكن لنصرة الروهينغا.

وكانت الأمم المتحدة قالت في وقت سابق، إن مسلمي الروهينغا يتعرضون لأعمال وحشية كبيرة، وطالبت سلطات ميانمار السماح للبعثة الأممية بالوصول غير المشروط إلى إقليم أراكان، بينما دانت مستشارة ميانمار أونغ سان سو تشي كل انتهاكات حقوق الإنسان في أراكان.