متى سينتهي الاسد من العزف على سيموفونية الوهابية والإخونجية، يتساءل أجدادنا، طيب دعونا نعتبر أن التاريخ متوقفٌ عنده قبل أربعين سنة أو ربما حينما كان يرضع حليب أمه كان أبوه يرقص على تلك السيمفونية لكن السؤال الأهم .. مين هالحليف القوي وهالفهيم زيادة الذي لازال يصدقه؟