بين مخاوف كبيرة وامال صغيرة يطرح اليوم بقوة سؤال العراق في سياق سيناريوهات ما بعد الموصل وتنظيم الدولة باعتبار هزيمة التنظيم وتحرير الموصول احدى المحطات الاكثر اهمية في تحديد مستقبل العراق السياسي وخاصة في ظل الزيارات العسكرية التي حصلت مؤخراً
زيارة وزير الداخلية العراقي للرياض وكذللك زيارة رئيس الأركان السعودي لبغداد بحضور قائد القوات الإمريكية وزيارة وزير الأركان الأردني بغداد كذلك وصول وزير الدفاع العراقي الى طهران على رأس وفد عسكري في زيارة رسمية يوقع في خلالها مذكرة للتعاون الدفاعي بين البلدين
دلالات توقيت هذه الزيارات بعد معركة الموصل وكيف يمكن معالجة التحديات التي يواجهها المشهد السياسي العراقي بعد تحرير المدينة