ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بهاشتاغ ” ذاكر نايك ليس إرهابيا”  بعد إعلان الهند توجّه الإنتربول الدولي لإصدار مذكرة اعتقال بحق الداعية الهندي الشهير، ذاكر نايك؛ بعد أن استقبل طلباً رسمياً من مؤسّسة الاستجوابات الهندية بإصدار مذكّرة اعتقال “حمراء” لتسليمه بمجرد اعتقاله في أي بلد.

 

ووفقا لطلب الهند المقدم لدى “الإنتربول”، فإن ذاكر نايك “متهم بالتورّط بغسيل الأموال، والكسب غير المشروع” و التورط في قضايا إرهابية.

و بعد هذه التهمة الباطلة و هذا القرار الجائر أطلقت القناة التاسعة حملة عالمية تحت عنوان ” ذاكر نايك ليس إرهابيا”

 

قال الدكتور و الشيخ علي محمد عودة على حسابه على تويتر

 

إنه العجز لكل الملل والنحل عن مواجهة هذا الداعية الذي يمثل الدين الحق ويحمل الحجة البالغة فلم يبق لهم الا تلفيق التهم

 

وقال  سعيد بن ناصر الغامدي

 

#ذاكر_نايك_ليس_ارهابيا و إن دام هذا العدوان على دعاة الاسلام وعلمائه فلا يبعد ان يمتد حتى يصل أناسا يظنون انهم في منعة واستكانة!

 

و قال عبدالمحسن الاحمد

 

من الناس من انتفض قلبه لما قرأ “الانتربول”! ومنهم من تبسم قلبه لما علم أنهم لا يملكون ذرة والأمر كله لواحد تدبركاملة #ذاكر_نايك_ليس_ارهابيا

وقال مشعل بن عميرة

 

ذاكر نايك الفائز بجائزة الملك فيصل العالمية #ذاكر_نايك_ليس_ارهابيا

 

كما قال د.حمد غماس

 

#ذاكر_نايك_ليس_إرهابيًا بل رجل سلم وسلام وحب ووئام ودليل حبه للخير السعي لهداية الناس للإسلام وإدخال النور إلى قلوبهم

 

وقال  ود. محمد يسري ابراهيم

 

نشاطه في الدعوة إلى الله وفتح قلوب العباد يعده أعداء الانسانية أخطر من فتح البلاد!ويتواصون من كل ملة ودولة على حربه!#ذاكر_نايك_ليس_ارهابيا

 

وقال د.احمد المطيري

 

ما يتعرض له الداعية الهندي الشيخ ذاكر يأتي في سياق الحرب الإعلامية على #الإسلام ومحاصرة دعاته

 

و يقول ضيفنا الكاتب و المدون مصعب حسين الاحرار في تدوينة له

 

عندما تفشل الحجج ، تتضخم الدكتاتورية

نحن نقول : قل هاتو برهانكم ، وهم يقولون هاتو الإنتربول