قال د.صفي الدين حامد مدير مركز العلاقات المصرية الأمريكية، عبر برنامج ” في المنتصف” على فضائية ” القناة التاسعة ” :

“العلاقات لم تبدأ حقيقة إلا بعد هذا التفجير الذي حدث بالكيماوي على إخواننا السوريين، و قبل هذا كانت كلمات متبادلة بعض الشيء فيها مجاملات و محاولات لبدء علاقات جديدة لكن المصالح تتخلد هنا” .

وأشار “حامد” إلى أن مصالح الأمريكيين في العالم هي استقرار الأمور، على عكس الدور الروسي الذي يريد أن يظهر بدور القوي واهماً نفسه بأنه في زمن الاتحاد السوفييتي بينما يفتقد الآن للقوة والعدد.