قال  الدكتور “عبد الكريم بخش” لفضائية القناة التاسعة، إن الهند لا تريد نشر الإسلام في بلادها، لذلك فهي تضايق على الدعاة والعلماء الإسلاميين.

وأضاف الدكتور أن الحكومة الهندية مذهبية متعصبة لا تسمح للدعاة الإسلاميين أن يعمموا دعوتهم الإسلامية المؤثرة في الآخرين بالدلائل.

ولفت الدكتور إلى أن الهند لا تعطي الدعوة الإسلامية الحرية مثل الدعوات الأخرى كالبوذية والسيخية والهندوسية والنصرانية، نظراً لأن الدعوة الإسلامية مؤثرة جداً، وبالذات دعوة الدكتور “ذاكر نايك” الذي أسلم الكثير من الهندوس والنصارى عبر دعوته، لأنه كان يخاطب العقل ولم يستطيعوا إجابته بالدليل فلجؤوا إلى العنف لافتقارهم إلى قوة الدليل.